هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بالخمسة إفتتح أسود الأطلس المونديال الإفريقي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
bent_elmaghreb
Admin
Admin
bent_elmaghreb


انثى عدد الرسائل : 68
تاريخ التسجيل : 08/11/2006

بالخمسة إفتتح أسود الأطلس المونديال الإفريقي Empty
مُساهمةموضوع: بالخمسة إفتتح أسود الأطلس المونديال الإفريقي   بالخمسة إفتتح أسود الأطلس المونديال الإفريقي I_icon_minitimeالأربعاء يناير 23, 2008 4:43 am

بالخمسة إفتتح أسود الأطلس المونديال الإفريقي
المغرب - ناميبيا: 5ـ1
سهم العلودي رسم الثلاثية التاريخية
هنري ميشيل إختار الهجوم الضاغط لإضعاف ناميبيا
تغييرات في التشكيل والشاكلة لربح الرهان
ما أروعها من بداية


عرف أسود الأطلس أن الفوز على المحاربين الشجعان لناميبيا فرض عين، ضرورة لا محيد عنها، خيار واحد لا ثاني بل لا ثالث له، فأدمنوا البحث عن مسالك ضوء تقودهم إلى مسرح الفرح··

ولما إرتفعت الستارة، في تلك الظهيرة الساخنة والرطبة بأكرا، وحلت ساعة الصفر، نطق أسود الأطلس بما هو رائع في فنياتهم، بما هو معبر عن إرادتهم، وكان أول من جاء بالهلال في عز النهار، المارد سفيان العلودي، الرجل الزئبقي، الذي فضل هنري ميشيل أن يدسه سما زعافا في كأس ناميبيا، شهدا رائعا في حدائق المباراة·
هدف، هدفان، ثلاثة أهداف، كان سفيان أسعد الناس ببداياته في كأس إفريقيا للأمم، لقد وجد المحلول السحري، الذي يضعه في عيون العسس والحراس، يشتعل، ليتلألأ، ليضيء، وليبهر أيضا··
غير ثلاثية سفيان العلودي، كان الجزاء الضاحك لطارق السكتيوي، وكانت رأسية منصف زرقة، وأنزلت الستارة على مباراة نال أسود الأطلس نقاطها الثلاث، ووضعوا في الرصيد أربع رصاصات إضافية، فكيف جاء الهدير ومن أين بدأ الطوفان؟
الحاجة أم التغيير
إن كان المدرب والناخب الوطني هنري ميشيل قد تحايل في آخر محكين إختباريين أمام زامبيا وأنغولا على تشكيله الأساسي، وإن كان هاجسه الأبرز في ذلك هو وضع البدائل وقطع الغيار في حالة تعبئة قصوى، فإننا مع ذلك ما كنا نتصور أنه سيمثل خلال مباراة ناميبيا بهذا التشكيل، الذي خلا من بعض الثوابت، فقد تحكمت في الإختيار عناصر كثيرة، منها ما شاهده الرجل التقني الأول من لاعبين بعينهم، وما إهتدى إليه كتصور تقنو تكتيكي، بعد الذي إستقرأه في أداء المنتخب الناميبي·
كانت الحاجة إلى الفوز كخيار إستراتيجي هي أم التغيير والتحوير، إن على مستوى الشاكلة أو على مستوى التشكيل، ما وصل إلى درجة يمكن أن نصف بها ما حدث بالمباغث··
إستقر هنري ميشيل على فوهامي حارسا للمرمى، وركن في ذلك إلى ما يشبه القناعة بنضج وتراكمات وهامش الخطأ الذي تقلص عنده، وأسس المتوسط الدفاعي من عبد السلام وادو ومن أمين الرباطي، وما من شيء كان يدفعنا إلى الإعتقاد بأن طلال القرقوري سيظل خارج التشكيل، وهو الذي ظهر في مواجهتنا وديا لأنغولا، ثم كان المتغير الثالث هو في بناء وسط الإرتداد والتكسير من يوسف سفري وعبد الرحمن كابوس في غياب عبد الكريم قيسي المصاب، ما أضطر معه الحسين خرجة الرقم القوي في معادلة الوسط إلى البقاء في دكة البدلاء·
ثم كانت الورقة الرابحة التي أبرزها هنري ميشيل في ترسيخه للفكر الهجومي، هي اللعب بسفيان العلودي كجناح هجومي إلى جانب المنارة المضيئة مروان الشماخ وأيضا عنصري البناء والمباغثة طارق السكتيوي ويوسف حجي·
الإنقضاض المبكر
4ـ4ـ2 بتوظيفات هجومية، نفتح فيها شرفات على مرمى الخصم بتحرك الأظهرة الدفاعية، وتناور فيها لضرب العمق الدفاعي الناميبي باعتماد أكثر من أوتوماتيزم في تمرير الكرات عرضيا وأفقيا وأيضا في إسقاطها داخل منطقة الخصم··
كان هذا هو جوهر الفلسفة التي قام عليها أسلوب لعب الفريق الوطني، محاولة الضغط من البداية على الخصم الناميبي لضرب ثقته وأيضا عمقه الدفاعي، لطالما أن إعتماد آلية الإستقراء البطيء للكشف عن النوايا يمكن أن تكون لها عواقب وخيمة··
وما كنا والفريق الوطني يبرز بوحي من فكر مدربه، بهذه الهيئة الهجومية التي تريد أن تصادر كل ثقة قد تتعزز لدى الخصم بمؤهلاته التي هي غاية في المحدودية، نتصور أن البداية ستأتي هادرة، صاخبة وعاصفية··
نجح الفريق الوطني وهو يصوغ أول جملة تكتيكية، في إستغلال الإرتباك الذي بدا على ناميبيا، فسقطت كرة أمام مروان الشماخ، الذي وجد مساحة للمناورة، قصد المرمى، سدد كرته، ردها القائم، فوضعها أمانة في رجل سفيان العلودي، الذي كان وفيا في تحمله للأمانة، بحث عن الزاوية الصغيرة، ليوقع هدف الفريق الوطني، أسرع هدف حتى الآن في كأس إفريقيا للأمم، أول هدف في أول مباراة له في المونديال الإفريقي·
ماذا يستطيع أي خصم يعرف بمنطق المفارقات أنه من الصعب عليه أن يخفي عيوبه، أن يفعل إزاء هدف يدخل مرماه من أول دقيقة؟
يستكين، أم ينهض من رماده ويبدأ من نقطة الصفر؟ لم يكن منتخب المحاربين الشجعان ليفعل لا هذا ولا ذاك، فقد كان الإعصار قويا عليه، لأن ما سيأتي سيكون كاسرا للأجنحة وللصبر أيضا··
العلودي والمصباح السحري
لم يكن منتخب ناميبيا قد تعافى من صدمة البداية، حتى جاء طوفان مغربي آخر، في صورة بناء هجومي غاية في الإتقان، كرة تتناقل بين الشماخ وحجي، هذا الأخير بحرفية كبيرة يفتح طريق المجد لسفيان العلودي، الذي يحمي بالغمز واللمز والمهارة كرته، إلى أن يجد نفسه أمام الحارس، فيرسل الكرة إلى المرمى، ليسجل للفريق الوطني هدفه الثاني··
هدفان في أقل من سبع دقائق، من كان يتكهن بمثل هذا السيناريو؟
لا بد أنها بداية مجنونة، لمباراة ستكسر العادة، ولربما ستأتي بما لم نشهد له مثيلا منذ زمن بعيد··
كان يوسف حجي في مناسبتين في ختمه لبناءين هجوميين قريبا من إضافة هدف ثالث، مرة عندما تلقى كرة ممررة من العلودي فلمس الكرة برأسه من دون أن يسددها، وأخرى عندما أخطأ المدافع الناميبي في إيصال الكرة إلى حارسه، لتنزل أمامه فيسددها في بطن حارس المحاربين·
وبدا واضحا أن من الضرورات التكتيكية التي أبرزها تقدم أسود الأطلس بهدفين في زمن قياسي وأكثر منه في زمن ذهبي واستراتيجي، هو محاولة تكييف التقدم الرقمي مع الفصول الزمنية لمباراة، إتضح أنه بإمكاننا أن نجمع فيها بين الحسنتين، الفوز وأيضا إغناء الرصيد من الأهداف تحسبا لما قد يأتي فيما بعد··
وكان لزاما في تدبير هذا السبق، مراعاة أن منتخب ناميبيا سينهض من رماده، بعد أن لم يعد أمامه ما يخسره، لذلك ستجد أن الفريق الوطني في لحظة استرخاء مع إنتصاف الجولة الأولى، سيترك المبادرة للناميبيين، الذين توصلوا في أول بناء هجومي حقيقي، إلى توقيع هدف في الدقيقة 23 لأنشط لاعب في صفوفهم بريندل، الذي خطف كرة في ظهر بدر القادوري وسدد في الزاوية البعيدة لمرمى فوهامي·

إعصار أسود منتفضة
كان هذا الهدف مثيرا للشك وللسؤال، على الأقل عندنا نحن، فهل سنترك مباراة ضحكت لنا في بدايتها، أن تدير لنا ظهرها وتسقط خيمة الحلم والأمل؟
عند أسود الأطلس، كان الأمر مختلفا، كان هدف ناميبيا محرضا على البحث عن عناوين أخرى لتفوقنا الميداني، التقني والتكتيكي، لذلك ستتحرك الآلة المغربية، عندما سينشط الرائع والكاريزماتي طارق السكتيوي، في تنشيط الجهة اليسرى، وجاءنا في الدقيقة 28 بواحدة من لوحاته الرائعة، في أقل من ثلاثة أمتار تلاعب بمدافعين ناميبييين، فتح لنفسه زاوية، مرر بذكاء كبير، فكانت رأس سفيان العلودي في الموعد، وكان الهدف الثالث، الذي يمثل بحسب رأيي واحدة من التركيبات التكتيكية التي يتدرب عليها الأسود··
وإغتنت الفترة الثانية من زمن إعصار أسود الأطلس بفرص أخرى سانحة للتسجيل، إذ ما حال بيننا وبين الهدف الرابع في الدقائق التي تلت هدف العلودي الثالث، هو حارس منتخب ناميبيا الذي تدخل في الدقيقة 31 ليرد كرة سددها يوسف سفري على طريقة الكبار من خطأ مباشر، قبل أن تعود لبصير الذي أعاد رفعها إلا أنها مرت جانبا بعد رأسية حجي·
ثم عاد نفس الحارس ليحبط محاولة هجومية غاية في الدقة صممها كل من طارق وسفري في الدقيقة 33، وانتهت بتسديدة جميلة لطارق السكتيوي أبعدها حارس المحاربين للزاوية·
وكان ميكائيل بصير الذي فتح ممره الأيمن على كل أنواع الدهشة قريبا من التسجيل بعد كرة مررها في العمق أمين الرباطي، إلا أن تسديدته لم تكن بذات الجودة التي كان عليها البناء··
وكنا نشعر مع إصرار بصير بمعاونة حجي والشماخ على فتح الممرات، أن هناك هدفا قادما، إلى أن توصل بجرأة كبيرة على إقتحام معترك ناميبيا، ليسقط من المدافع الناميبي نغاتيزينكو وتكون ضربة الج زاء التي لم يتردد الحكم في إحتسابها، ليسجل منها طارق السكتيوي هدفا رابعا، ختم جولة الرقص الرائع لأسود الأطلس في قلعة المحاربين·
جولة لتنويم الإيقاع
عندما تنتصف المباراة ويكون أي منتخب متقدما بأربعة أهداف لهدف، يكون من الضرورة أن نختار بين أنماط فنية وتكتيكية كثيرة، ما يتناسب مع المباراة، مع ظروفها، مع أجوائها، وأيضا مع ما سيأتي بعدها··
بهاجس تدبير السبق، وعدم إستنزاف الدخيرة البدنية، تحسبا لمباراة الخميس أمام غينيا، دخل الفريق الوطني جولته الثانية، وكان المقصود من تدبير السبق، هو تلجيم الخصم الناميبي، وبالخصوص التحكم في إيقاع المباراة، لطالما أن الناميبيين سيرمون بكل ثقلهم لمحاولة التخفيف من هول الخسارة، وقد وجدناهم يصرون على إعتماد الدفاع المتقدم لتضييق المساحات، وأيضا لضرب أسلوب لعب الفريق الوطني الذي يقوم على التمرير القصير، بحثا عن الفضاءات الفارغة، والتي منها إنطلق سفيان العلودي وطارق السكتيوي وأيضا يوسف حجي مرات ومرات، وتحصلنا تلقاء ذلك على فرص لم تستثمر كلها، قبل أن ندخل مسلسل التعويضات، الذي بدأ مع الخروج الإضطراري لنجم المباراة سفيان العلودي صاحب الثلاثية، متأثرا بتدخل خشن أقرب إلى الإعتداء، الذي لم ينل عليه المدافع الناميبي سوى ورقة صفراء·
وإن كان ما لوحظ على إيقاع ومستوى المباراة من تدن هو لدخول بدلاء ( المختاري، زرقة وأبو شروان) لم يكونوا بذات السخاء الذي كان عليه من غادروا الملعب، لكون النتيجة محسومة، فإنه يعود أيضا لتخطيط مسبق من المدرب هنري ميشيل، ولو أن بعض البناءات ظلت على نفس الدرجة من الإتقان كما حدث في الدقيقة 72، عندما قاد مروان الشماخ بذهاء كبير مرتدا، تلاعب فيه بأكثر من مدافع، وعندما حاول وضع كرته أمام أبو شروان تدخلت يد مدافع ناميبي، فكان الخطأ المباشر، الذي سدد منه سفري كرة، صدها حائط الصد، لتنتهي الكرة إلى زاوية رفعها يوسف المختاري، فانبرت لها رأس زرقة لتضعها في مرمى ناميبيا·· نجمة خماسية تتوسط مباراة قدم فيها الأسود من العرق والجهد، ما كنا قد قلنا قبل بداية الكأس أنها عناوين بارزة لسفر الأسود إلى غانا··
لنفكر الآن في غينيا
الفوز، الحصة والأداء، إجتمع الثلاثة، وقلما إجتمعوا في مباراة واحدة، وأتصور أنهم شكلوا الأضلاع الثلاثة لهرم الثقة، فالفريق الوطني فاز وكسب النقاط الثلاث والتي ما كان لنا خيار آخر غيرهم، سجل خمسة أهداف في مباراة واحدة وأغنى رصيده من الأهداف، وكشف أداؤه المتدرج ما كنا قد تحدثنا عنه من قبل، من أن المجموعة الحالية بالفكر التقني الذي يؤطرها، وأيضا بالإرادة التي تتسلح بها، تستطيع أن تنجز في هذه الكأس الإفريقية ما هو منتظر منها··
بقي أن نقول بأن فوزنا بالخماسية على ناميبيا، شيع من الآن المحاربين إلى مثوى الإقصاء، وبات الصراع في مجموعتنا على البطاقتين محصورا بيننا وبين الغانيين والغينيين··
وقد يكون مفيدا واستراتيجيا، أن ينسى أسود الأطلس مباراتهم أمام ناميبيا ويواجهون غذا إن شاء الله منتخب غينيا بإرادة الفوز وبتصميم على الفوز وبعقلية الفوز، لأن الفوز وحده يستطيع أن يعفينا من كل الحسابات، ويضعنا منطقيا في الدور الثاني، دونما حاجة إلى إنتظار موقعة غانا··
بدر الدين الإدريسي
المغرب - ناميبيا: 5 ـ 1
الإثنين 21 يناير 2008
الملعب: أوهين دجاك (أكرا)
الجمهور : 2000 متفرج
الحكم: دفين إبقيهي
الشوط الأول: 4 ـ 1
الأهداف: العلودي (د2 ـ د5 ـ د28) - السكتيوي (د40 ض·ج·) - زرقة (د74) المغرب
برينديل (د23) ناميبيا
الإنذارات: القادوري (المغرب ) ـ جاكويس ـ بنجامين ـ غارزيب ـ نفاتزيكو ـ كيامبي (ناميبيا)·
المغرب : فوهامي ـ بصير ـ القادوري ـ الرباطي ـ وادو ـ سفري ـ كابوس ـ السكتيوي (أبو شروان د67) ـ حجي يوسف (زرقة د70) ـ العلودي ( المختاري د63) ـ الشماخ·
المدرب: هنري ميشيل·
ناميبيا : شينغاياموي ـ بينار ـ غارزيب ـ أبريل ( شاتيمويني د46) ـ بنجامين ـ نغاجيزكو ـ جاكويس ( سوارتبوا د77) ـ ريسير ـ برينديل ـ بيستر ( بيناس د64) ـ كايمبي·
المدرب: أرى شانس·

أقوالهم بعد المباراة
هنري ميشيل (مدرب المنتخب المغربي) >حققنا اليوم الأهم وبأفضل طريقة، مرتاح لأداء العناصر وارتياحي على وجه الخصوص للتطبيق الحرفي للتعليمات، للأسف إصابة العلودي أزعجتنا، والحكم كان يجب عليه طرد اللاعب الناميبي·· أعتقد أن التقرير الطبي سيحسم في أمر إكماله للدورة، لكن يبدو لي أن المبارتين القادمتين ضاعتا عليه، بخصوص طلال هناك وادو والرباطي، وأنا مقتنع بأدائهما، ولكل مباراة رجالها، ما يهمني ليس الأسماء، لكن هو تحصيل التأهل بروح المجموعة، اليوم بررنا لماذا نحن هنا، وأتمنى أن نواصل بنفس التوفق والتفوق، الدفاع كان في المستوى ونحن نتحسن بالتدريج<·
آري شانس (مدرب ناميبيا)
>واجهنا اليوم منتخبا كبيرا، لم يترك لنا فرصة لالتقاط الأنفاس، كنت أتوقع أنه من الممكن أن ننهزم لكن الحصة لم تكن في الحسبان، أتمنى أن لا تؤثر الهزيمة على معنوياتنا، لأننا جئنا من أجل مشاركة مشرفة، أرهقنا اليوم اللاعب رقم 10 ( السكتيوي) وتحركات العلودي والمغرب يستحق الفوز<·
طارق السكتيوي
>صراحة لحظة بعد أخرى يتقوى يقيننا بأننا بإمكاننا الذهاب بعيدا في المنافسة، طبقنا التعليمات وكانت نسبة نجاحنا عالية، هدف اليوم بالنسبة لي ذكرى غالية تفوق الهدف الذي وقعته بمرمى مارسيليا، ولو كنت أعلم أن العلودي سيدخل التاريخ لتركت له الكرة للتنفيذ<·
مرواخ الشماخ
>كنت أتمنى التسجيل اليوم، لكن لم أوفق، ما يهم هو أننا بلغنا شباك الخصم 5 مرات، وهذا شيء جميل ونادر الحدوث في مباراة رسمية، تأسفت لإصابة العلودي وكنت قريبا من اللقطة ، لذلك انفلعت ولم أتقبل الحركة، أتمنى أن أسجل ضد غينيا، وفاينودنو صديقي<·
يوسف سفري
>الجو السائد اليوم ساعدنا كثيرا، اللاعبون قدموا المطلوب منهم، شخصيا يحركني أكثر من حافز للتألق، لأنه نملك ما يؤهلنا للتتويج، سنحاول أن نجعل من هذه المباراة ذكرى لنناقش لقاء غينيا، والخصم لم يكن ضعيفا، إذ نحن من أرهقناه<·
بريان برينديل (موقع الهدف)
>خسرنا اليوم أمام فريق كبير، لم نقو على مجاراته، لو سجلنا هدف التعادل، إذ لم يمنحنا الحكم ضربة جزاء لعدنا في المباراة، أهنئ المغرب وأعتقد أنه سيتأهل للدور القادم<·
عبد السلام وادو
>أنا سعيد بهذا الفوز، وسعادتي الأخرى هي بالفرحة التي أدخلناها لبيوت الجمهور المغربي الذي ينتظر منا الكثير·· بخصوص القرقوري أو الرباطي أنا هنا لألعب مع أي كان، واليوم لم تكن هناك أخطاء دفاعية وهذا مهم<·
يوسف حجي
>الذي خططنا له بلغناه، كنت أتوقع على أن أسجل، لست مستاء لتغييري، بل نحن هنا لتقديم أداء جماعي وليس شيء آخر<·
للاشارة فهو منقول

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://arab-flowers.frbb.net
 
بالخمسة إفتتح أسود الأطلس المونديال الإفريقي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: °°·.♥.•°° المنتديات الرياضية °°·.♥.•°° :: .....°°·.♥.•°°كأس الأمم الإفريقية .....°°·.♥.•°°2008-
انتقل الى: