اخر الرجال المتخلفين
طبعاكلنا سمعنا اوشفنا المدعو (جمال البنا ) هما بيقولو عنه مفكر اسلامى
بس انا بصراحه مش شايفه اكتر من متخلف جاهل عايز بس يتشهر على طريقه(خالف تعرف)
طبعا الراء ده بيمثل رائى انا ك(one man) وليس راء الصحيفه
عموما انا سيب لكم الحكم بنفسكم وده المقاله بتاعته النشره فى المصرى اليوم
إقتباس:
انتقد جمال البنا، المفكر الإسلامي، اتجاه جماعة الإخوان المسلمين لتأسيس حزب سياسي يقوم علي أساس ومرجعية دينية، ورفض أن يكون هناك تداخل بين الإسلام والدولة، لافتًا إلي أنهم لو أرادوا تأسيس حزب يجب أن يكون علمانيا مثل حزب التنمية والديمقراطية التركي.
وقال البنا في برنامج «في الممنوع»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي مجدي مهنا، علي قناة «دريم» الفضائية، إن الإسلام في مبادئه ينص علي أن الأحق في تولي منصب رئيس الجمهورية هو الأكفأ، سواء كان مسلمًا أو مسيحيا أو حتي امرأة، ولم يقتصر علي دين محدد.
وأضاف أنه يجوز للمرأة أن تؤم الرجال إذا كانت هي الأعلم بالقرآن، ولم يكن يسمح بهذا في عهد الرسول، لأن المجتمع في وقتها كان مختلفًا عن الآن، ولكن هذا يفضل في المجتمعات الغربية، خاصة في أمريكا، لأن الشعب الأمريكي لديه صورة سيئة عن المرأة في الإسلام، وهذه فرصة جيدة لتصحيح هذه الفكرة.
ووجه البنا سؤالاً إلي الشيوخ ليجيبوا عنه قائلاً: «إذا وجدنا امرأة أعلم بالقرآن ورجلا جاهلا به.. فأيهما أولي بالإمامة؟» واعتبر هذا السؤال تحديا ليجيبوا عنه.!!!
وأوضح أن الواجب علي الإنسان ألا يسأل في أي شيء عن الحرام والحلال، إلا في الضرورة القصوي، وأن يستفتي قلبه وعقله أولاً، ورفض أن تكون هناك جهة واحدة مسؤولة عن الفتوي.
وأيد البنا المراجعات التي أصدرتها جماعة الجهاد، ولكنه اعترض علي أنها جاءت سلفية، واعتمدت علي أحاديث الفقهاء القدامي الذين لم يعيشوا عصر الطيران والإنترنت، مشددًا علي ضرورة أن ينضم أتباع هذه الجماعات إلي الأحزاب المختلفة.
وتساءل: أين النص القرآني الذي يقول إنه علي المرأة أن تغطي شعرها؟ وأين الدليل علي أن الحجاب منصوص عليه في القرآن بنص جلي لا يقبل التأويل؟! فالإسلام للناس جميعًا فهو للمرأة العربية والإنجليزية والأمريكية وأن الإسلام لا يريد إلا الحشمة وعدم الخلاعة.
وعن تصريح شيخ الأزهر بأن الحج علي نفقة الدولة حرام، قال البنا، إنه يتفق معه، «ولكني لا أحب أن أقول حراما، وإنما يفضل أن يقال غير صحيح أو مناسب، مضيفًا أن الذي يحج أكثر من مرة يعتبر مبددًا للموارد المالية التي ينبغي أن تصرف في أمور أخري.
وأكد البنا أن فصل الدين عن الدولة هو مبدأ الإسلام، فالدولة تعني الجيش والمحاكم والضرائب والسجون، ومن الممكن أن تكون أداة للقهر أو الفساد.. والرسول أقام دولة دون سجون أو شرطة.
وأوضح «أن دين الدولة هو خدمة الشعب، أصلح من أن الإسلام دين الدولة، فما الذي يمكن أن تقدمه الدولة للإسلام.. هل تستطيع أن تجعل الناس أكثر ورعًا أو تقربًا لله؟! وأن هذا ليس عملها، فالدين هداية، وعندما تتدخل الدولة في الدين يفسد».
وقال البنا إن الإسلام يكاد يكون علمانيا، فالعلمانية ظهرت كثورة علي الكنيسة الكاثوليكية، وكان الحكام ضاقوا من تدخل الكنيسة في كل شيء، إلي أن جاءت العلمانية وجردت الكنيسة من كل صلاحياتها، موضحًا أن هدف العلمانية هو القضاء علي الكنيسة وليس المسيحية، وبما أن الإسلام لا توجد لديه كنيسة فهو بذلك يكون قريبًا من العلمانية.
ورفض فكرة أن يستطيع الإخوان الوصول إلي الحكم، لكنه اعترف بأن الصراع بين الدولة والإخوان، هو بمنتهي الوضوح صراع علي السلطة.
وأوضح البنا أن الفرق بيني وبين حسن البنا أنه كان يعمل في عشرينيات القرن الماضي، وهو داعية إسلامي «مطبوع».
http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?articleid=87659ودى كنت وحده من مقالته المتخلف
انا مش فاهم بصراحه يعنى ايه نفصل الدين عن الدنيا
ويعنى ايه يجوز ان يتولى رئسه دوله مسلمه رئيس مسيحى
طبعا ده مش وقته انى ارد على الكلام ده
انا سيبكم تحكمو بنفسكم